فن ومشاهير

في ذكرى رحيله.. ما لا تعرفه عن أحمد رمزي "الفتى الشقي"

  • 1/3
  • 2/3
  • 3/3

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث تفاصيل خبر في ذكرى رحيله.. ما لا تعرفه عن أحمد رمزي "الفتى الشقي" في المقال التالي

أحمد جودة - القاهرة - يصادف اليوم السبت 28 سبتمبر ذكرى رحيل الفنان أحمد رمزى، الذي رحل عن عالمنا عام 2012، ولقب بـ "الولد الشقي"، وكان يُعتبر رمزًا للجاذبية في السينما المصرية، ويُعتبر واحدًا من الأيقونات في تاريخ السينما، ولا يزال يُذكر بأعماله التي تركت بصمة في قلوب محبيه، ويعرض لكم دوت الخليج الفني في السطور التالية مقطتفات من حياة احمد رمزي.. 

375668735f.jpg

حياة أحمد رمزي 

 

ولد أحمد رمزي في 23 مارس فى محافظة الإسكندرية لأب مصرى يعمل طبيبًا وأم أسكتلندية كان شابًا وسيمًا رياضيًا لم ينجح في تحقيق أمنية والده بأن يصير طبيبًا ومن ثم التحق بكلية التجارة ومنها سلك طريق التمثيل، نجح فى تحقيق نجاحات عديدة كرجل رياضى، فكان يجيد أحد الألعاب الرياضية القتالية، وساهمت صداقته القوية بالفنان عمر الشريف التى بدأت قبل دخوله المجال فى أن يحقق حلمه بدخوله مجال التمثيل، وتوفي رمزي عن عمر ناهر 82 عاما إثر جلطة دماغية بعد سقوطه على أرضية حمام منزله نتيجة اختلال توازنه ودفن في الإسكندرية.

941.webp

زيجات أحمد رمزي 

تزوج الفنان أحمد رمزي  ثلاث مرات، الأولي من السيدة عطية الدرملي والتي كانت لا تجيد اللغة العربية وإنفصل عنها، الزيجة الثانية كانت من نجوى فؤاد واستمرت 21 يومًا فقط، أما الزيجة الثالثة كانت من زوجته اليونانية نيكولا والتى إنجب منها ابنه نواف.

49c0e5d36e.jpg

مسيرة أحمد رمزي الفنية 

كان أول أفلام أحمد رمزي "أيامنا الحلوة"، في عام 1955 مع عبدالحليم حافظ وعمر الشريف وفاتن حمامة، وقدّم خلال مشواره الفنى 113 عملًا فنيا، وفى عام 1975 قدّم فيلمى "جنون الشباب"، و"الحب تحت المطر"، ثم فيلم "حكاية‏ ‏وراء‏ ‏كل‏ ‏باب"، ثم غاب وعاد إلى السينما عام 1995 من خلال فيلم "قط الصحراء"، وشارك عام 2000 فى فيلم "الوردة الحمراء" ومسلسل "وجه القمر"، وكان آخر أعماله مسلسل "حنان وحنين" عام 2007 مع صديق عمره الفنان العالمى عمر الشريف.

942.webp

أحمد السقا وأحمد رمزي 

كان الفنان أحمد السقا هو الوحيد الذى حضر الجنازة من الفنانين وظهر حافي القدمين أثناء دفن جثمانه بيديه، وقال السقا، "كنت وعدته ألّا أتركه حتى آخر يوم في حياته، عندما كنت ألتقي معه، واعتبره مثل والدى، رحمه الله، وحاولت أن أرد له جزءًا من جميله علىَّ، فأنا سعيد بأننا كنا نتحدث معًا، وأنني كنت أعرف شخصًا مثل هذا الرجل.

Advertisements

قد تقرأ أيضا