المصنعة ـ من خليفة بن عبدالله الفارسي:
نظمّت شبكة المصنعة الثقافية جلسة شعرية تضامنًا مع غزة بعنوان: (احملوا اسماءكم وانصرفوا) بحضور خليفة بن غابش المعولي رئيس شبكة المصنعة الثقافية، وبدر بن سالم البريكي ممثل إدارة الثقافة والرياضة والشباب بمحافظة جنوب الباطنة، ويونس بن جميّل النعماني نائب رئيس شبكة المصنعة الثقافية، وعدد من المثقفين، وذلك بمشاركة عدد من شعراء الفصيح والنبطي، وهم: بدرية البدرية وجاسم بني عرابة ومحمد المسلمي، حيث عبّر الشعراء عما تكنه صدورهم من حب لأهالي غزة وفلسطين وتضامنهم مع صمود غزة خاصة وفلسطين بشكل عام.
وصدحت الشاعرة بدرية البدرية بعددٍ من القصائد، منها: (غزة القصيدة الخالدة) و(الله أكبر) و(النصر موعدنا) و(باقين كزيتون القدس) إلى جانب عدد من القصائد الحماسية الأخرى. وعبّر الشاعر محمد المسلمي بمفردات متنوعة عما حدث ويحدث في غزة، وتعددت قصائده بعناوين متنوعة، منها: (العالم الثالث) و(استنساخ) و(التخاذل الدولي). وصدحت حنجرة الشاعر جاسم بني عرابة بالعديد من القصائد الحماسية لأبناء غزة، حيث قال: (يا حادي الأظعان قل للمسجد مسرى النبي الهاشمي الأمجد خير البرايا قدوتي وسيدي وسيد السادات ابا عن جد تضيع القدس يا أقصى اشهد واشهد بأننا قادمون، والمجد للثوار عند الموعد). وقدمت ندى معلمة المهارات الموسيقية مقطع غنائي (لأجلك يا اقصى)، كما قدّم الشاعر عبدالحليم البداعي قصيدة تغنت بأحداث غزة، وشاركت الشاعرة أمل المسقرية بقصيدة نالت استحسان الحضور بعنوان: (القدس ستبقى حرة شامخة). وفي ختام الأمسية كرّم بدر بن سالم البريكي ممثل إدارة الثقافة والرياضة والشباب بمحافظة جنوب الباطنة الشعراء المشاركين في الجلسة الشعرية.
عرضنا لكم زوارنا الكرام أهم التفاصيل عن خبر جلسة شعرية تضامنية من أجل فلسطين في المصنعة على دوت الخليج فى هذا المقال ونتمى ان نكون قدمنا لكم كافة التفاصيل بشكل واضح وبمزيد من المصداقية والشفافية واذا اردتكم متابعة المزيد من اخبارنا يمكنكم الاشتراك معنا مجانا عن طريق نظام التنبيهات الخاص بنا على متصفحكم او عبر الانضمام الى القائمة البريدية ونحن نتشوف بامدادكم بكل ما هو جديد.
كما وجب علينا بان نذكر لكم بأن هذا المحتوى منشور بالفعل على موقع الوطن (عمان) وربما قد قام فريق التحرير في دوت الخليج بالتاكد منه او التعديل علية اوالاقتباس منه او قد يكون تم نقله بالكامل ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.