أخبار عالمية

العالم اليوم - مفاوضات التهدئة.. على وقع التصعيد في بيروت وجنوب لبنان

انتم الان تتابعون خبر مفاوضات التهدئة.. على وقع التصعيد في بيروت وجنوب لبنان من قسم اخبار العالم والان نترككم مع التفاصيل الكاملة

شهد محمد - ابوظبي في الاثنين 18 نوفمبر 2024 10:31 صباحاً - كثف الجيش الإسرائيلي غاراته على جنوب لبنان بموازاة الحديث عن تسوية وشيكة مع لبنان تقوم على القرار الأممي 1701، رغم إصرار إسرائيل على الاحتفاظ بحرية تنفيذ العمليات العسكرية داخل لبنان في حال وجود أي تهديد لأمنها على الحدود الشمالية وهو الأمر الذي ترفضه الحكومة اللبنانية كما يرفضه حزب الله.

وكشفت شبكة سي إن إن الأميركية نقلا عن مسؤول لبناني قوله إن هناك مناقشات موسعة تجري في بيروت بين المسؤولين السياسيين بشأن المبادرة الأميركية، قبيل وصول المبعوث الأميركي آموس هوكستين إلى بيروت الثلاثاء وذلك قبل أن يتوجه بعد ذلك إلى تل أبيب للدفع باتجاه اتفاق لوقف إطلاق النار على الجبهة اللبنانية وفق وسائل إعلام إسرائيلية.

وفي خضم الحديث عن جهود التهدئة وعلى وقع التصعيد الإسرائيلي المتواصل تم اغتيال مسؤول العلاقات الإعلامية في حزب الله محمد عفيف في غارة على العاصمة اللبنانية بيروت، في هجوم يعد الأول من نوعه على وسط بيروت منذ منتصف أكتوبر الماضي.

ويرى الخبير العسكري والاستراتيجي هشام جابر في مداخلته عبر غرفة الأخبار على دوت الخليج أن هذه الاغتيالات والاستهدافات الإسرائيلية ليست الأولى من نوعها.

  • استهداف إسرائيل لشخصية كمحمد عفيف يُعتبر سابقة من نوعها.
  • يعتبر استهداف عفيف، مسؤول العلاقات الإعلامية، جزءاً من استراتيجية إسرائيلية جديدة تستهدف كل من يتعامل إعلامياً وله علاقة بحزب الله.
  • ما تقوم به إسرائيل اليوم هو عملية تدمير ممنهج ضد بيروت.
  • 90 % من الاستهدافات التي طالتها إسرائيل هي أهداف مدنية وتجارية.
  • وإن تم تدمير لبنان فلا يمكن القضاء على قوة حزب الله عسكريا.
  • لم تتمكن إسرائيل من بلوغ أهدافها من المواجهات العسكرية العلنية في الجنوب.
  • يسعى لبنان جاهدا لإثبات التزامه بالسلام وعلى رغبته في تطبيق القرارات الدولية على الساحة العالمية.
  • ما تقوم به إسرائيل من اغتيالات وتدمير يعد إرهاب دولة.
  • تحرير لبنان من هيمنة حزب الله هو أمر داخلي بحت، ولا يستدعي أي تدخلات من الخارج.

وفي تصريح له، أكد المستشار السابق في وزارة الدفاع الإسرائيلية، كوبي لافي، أن إسرائيل من خلال هذه العملية توضح لكل من يرتبط بحزب الله أو يقدم له الدعم إعلامياً أو عسكرياً أنه يعتبر هدفًا مشروعًا لإسرائيل.

  • أثبتت إسرائيل في الفترة الأخيرة قوتها في المجال الاستخباراتي وقدرتها على الوصول إلى المسؤولين المقربين من حزب الله.
  • إسرائيل لا تعلن حربها على الشعب اللبناني، بل تستهدف حزب الله الذي يعتبرهم رهائن.
  • تقوم إسرائيل، عند رصد أي موقع عسكري أو مستودع أسلحة يرتبط بحزب الله، بتحذير المدنيين بضرورة الابتعاد عن مناطق الاستهداف قبل تنفيذ الهجمات.
  • إسرائيل تسعى بجدية لتدمير جميع الأهداف المرتبطة بحزب الله.
  • لم تقم إسرائيل بمبادرة الحرب، بل أُجبرت على خوضها.
  • لن تتردد إسرائيل في ملاحقة جميع الاطراف سواء كانت من سوريا أو إيران التي تشكل تهديداً لها والدفاع عن نفسها.
  • السيادة اللبنانية في الوقت الحالي ليست بيد الدولة، بل تحت سيطرة حزب الله.
  • ترى إسرائيل أنه ما دام هناك إطلاق للصواريخ على أراضيها، فإن ذلك يعد مؤشراً على استمرار وجود حزب الله.

نرجو ان نكون قد وفقنا في نقل التفاصيل الكاملة الخاصة بخبر مفاوضات التهدئة.. على وقع التصعيد في بيروت وجنوب لبنان .. في رعاية الله وحفظة

Advertisements

قد تقرأ أيضا