جدة - نرمين السيد - المتحدث باسم وزارة التربية والتعليم، شادي زلطة
وجاء السؤال كالتالي: سؤال قراءة متحررة أول فقراته: "إذا كنت غنيًا فأنت سعيد لأنك قد زاولت الأمور الخطيرة التي هيئت لك، فعز جانبك ومُنعت حوزتك، وتم لك وجه من وجوه الحرية والاستقلال، وإن كنت فقيرًا فأنت سعيد؛ لأنك سلمت مما ابتلي به من دانت لرغبته جميع المطالب، ووقيت ما عرض له السري من حسد وكره فلا تتلظى الصدور لنعمتك".
السؤال: أي من الكلمات التالية تعبر عن معنى "تتلظى الصدور لنعمك": (تتطلع - تحقد - تتأسى - تتحسر).
وقال "زلطة"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية سمر الزهيري، ببرنامج نون القمة، المُذاع عبر قناة إكسترا نيوز، إن الكلمة جاءت في إطار نص مقروء يوجه الطالب بالفهم واستخراج المعاني الخاصة بالكلمات من سياق الجملة، مُشيرًا إلى أن "تحقد" هي المعنى الصحيح لكلمة تتلظى، وهو معنى واضح للغاية من سياق الفقرة.
وأضاف أن الدكتور رضا حجازي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، وجه باستمرار المراجعات النهائية المجانية، التي بدأت الوزارة تقديمها للطلاب اعتبارًا من أول مايو الماضي، حتى نهاية امتحانات الثانوية العامة، لافتًا إلى أن هناك ثلاث مقار بكل إدارة تعليمية تقدم هذه المراجعات وبدون حجز مسبق، فقط يسجل الطالب اسمه ويحضر الحصة.
وأشار المتحدث الرسمي باسم وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، إلى أن المراجعات النهائية المجانية تأتي في إطار سلسلة من الإجراءات اتخذتها وزارة التربية والتعليم لتوفير كافة سبل التحصيل أمام طلاب الثانوية العامة.
وبدأت امتحانات المواد الأساسية لطلاب الثانوية العامة، اليوم السبت، بامتحان اللغة العربية، وتستمر حتى 20 يوليو المقبل.
عرضنا لكم زوارنا الكرام أهم التفاصيل عن خبر التعليم تحسم إجابة معنى «تتلظى» بامتحان اللغة العربية للثانوية العامة على دوت الخليج فى هذا المقال ونتمى ان نكون قدمنا لكم كافة التفاصيل بشكل واضح وبمزيد من المصداقية والشفافية واذا اردتكم متابعة المزيد من اخبارنا يمكنكم الاشتراك معنا مجانا عن طريق نظام التنبيهات الخاص بنا على متصفحكم او عبر الانضمام الى القائمة البريدية ونحن نتشوف بامدادكم بكل ما هو جديد.
كما وجب علينا بان نذكر لكم بأن هذا المحتوى منشور بالفعل على موقع مبيدأ وربما قد قام فريق التحرير في دوت الخليج بالتاكد منه او التعديل علية اوالاقتباس منه او قد يكون تم نقله بالكامل ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.