وأوضحت اللجنة أن "ميتا علقت خطتها لتدريب نموذج اللغة الموسع الخاص بها من خلال استخدام المحتوى العام الذي يشاركه البالغون في فيسبوك وإنستجرام في الاتحاد الأوروبي".
يذكر أن "ميتا" مستهدفة منذ الأسبوع الماضي، من قبل جمعية "نويب" النمساوية التي طلبت من السلطات التدخل سريعا لمنع تنفيذ سياسة الخصوصية الجديدة هذه.
وعقب ماكس شريمز، رئيس جمعية "نويب" في بيان: "نرحب بهذا التطور، لكننا سنراقبه من كثب"، مواصلا كلامه: "حتى الآن لم يحصل أي تغيير رسمي في سياسة الخصوصية الخاصة بـ(ميتا)، مما يجعل هذا التعهد ملزما قانونا".
عرضنا لكم زوارنا الكرام أهم التفاصيل عن خبر «ميتا» تُعلّق مشروعها المثير للجدل على دوت الخليج فى هذا المقال ونتمى ان نكون قدمنا لكم كافة التفاصيل بشكل واضح وبمزيد من المصداقية والشفافية واذا اردتكم متابعة المزيد من اخبارنا يمكنكم الاشتراك معنا مجانا عن طريق نظام التنبيهات الخاص بنا على متصفحكم او عبر الانضمام الى القائمة البريدية ونحن نتشوف بامدادكم بكل ما هو جديد.
كما وجب علينا بان نذكر لكم بأن هذا المحتوى منشور بالفعل على موقع مبيدأ وربما قد قام فريق التحرير في دوت الخليج بالتاكد منه او التعديل علية اوالاقتباس منه او قد يكون تم نقله بالكامل ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.