نعرض لكم الان تفاصيل خبر ملف.. المساندة التصديرية.. بين دعم السيولة وتحديات التنافسية من قسم مال واعمال
دبي - احمد فتحي في الأحد 12 يناير 2025 03:19 مساءً - محمد أحمد _ تباينت آراء المصدرين حول الآلية الجديدة للمساندة التصديرية التي أطلقتها وزارتا المالية والاستثمار، بهدف سداد باقي المستحقات المتأخرة لصندوق تنمية الصادرات حتى شحنات 30 يونيو 2024، بقيمة إجمالية تصل إلى 60 مليار جنيه.
يرى البعض أن هذه الخطوة مهمة وإيجابية لدعم القطاعات التصديرية وتعزيز السيولة المالية لدى المصدرين، ما يساعدهم على فتح آفاق جديدة للتوسع في الأسواق الخارجية.
ويشير هؤلاء إلى أن المبادرة الجديدة، تراعي المحاذير التي سبق وأن أشار إليها قطاع الأعمال، والمتعلقة بتسوية المستحقات مع الضرائب وبعض القطاعات الحكومية الأخرى.
في المقابل، يعبر آخرون عن قلقهم من تأثير تخفيض المساندة التصديرية بنسبة 70% على تحقيق الأهداف الرئيسية للبرنامج، خاصة فيما يتعلق بزيادة التنافسية وفتح أسواق جديدة.
فيما أشار أحد المصدرين إلى أن هناك قطاعات مهمة، مثل الذهب، لا تستفيد بشكل مباشر من هذه الآلية، مشددًا على أهمية حصولها على دعم إضافي لتحفيز الصناعة وزيادة قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية.
تابعنا على | Linkedin | instagram
هاني برزي: الآلية الجديدة للمساندة التصديرية خطوة مهمة لدعم الصادرات الغذائية
إيهاب واصف: نحتاج إلى مزيد من التسهيلات للقيمة المضافة على المصنعية
مي حلمي: سداد المتأخرات يرفع السيولة المالية دون فتح أسواق جديدة
عرضنا لكم زوارنا الكرام أهم التفاصيل عن خبر ملف.. المساندة التصديرية.. بين دعم السيولة وتحديات التنافسية على دوت الخليج فى هذا المقال ونتمى ان نكون قدمنا لكم كافة التفاصيل بشكل واضح وبمزيد من المصداقية والشفافية واذا اردتكم متابعة المزيد من اخبارنا يمكنكم الاشتراك معنا مجانا عن طريق نظام التنبيهات الخاص بنا على متصفحكم او عبر الانضمام الى القائمة البريدية ونحن نتشوف بامدادكم بكل ما هو جديد.
كما وجب علينا بان نذكر لكم بأن هذا المحتوى منشور بالفعل على موقع جريدة حابي وربما قد قام فريق التحرير في دوت الخليج بالتاكد منه او التعديل علية اوالاقتباس منه او قد يكون تم نقله بالكامل ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.