انت الأن تتابع خبر تكنولوجيا… الذكاء الاصطناعي يحسن تجربة التطبيقات على الأجهزة المحمولة بشكل مذهل والأن مع التفاصيل

رياض - احمد صلاح - تعد تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي في الأجهزة المحمولة تغيير كبير في عالم التكنولوجيا مع معالج سنابدراجون 8 إيليت الجديد من كوالكوم والذي يتميز بأنوية أوريون وأصبح بإمكان الهواتف الذكية تشغيل هذه النماذج المتطورة بكفاءة ويحسن هذا المعالج الأداء في الألعاب وتحليل النصوص والصور وهذا يمنح تجربة سلسة وبفضل وكيل هذا البرنامج يمكن للمستخدم التفاعل مع الهاتف بطرق مرنة وتنفيذ المهام بسهولة وهذا يجعل الهواتف أكثر ذكاءً وتفاعلية.

تكنولوجيا أداء معالج كوالكوم الجديد

• معالج سنابدراجون 8 إيليت من كوالكوم من المعالجات الرائدة التي تم تصميمها  بفضل تركيزه على دعم الأداء المتطور ومعالجة مهام الذكاء الاصطناعي بكفاءة.
• يمتاز المعالج بوجود أنوية أوريون التي توفر أداء أعلى بنسبة تصل إلى 45% بالإضافة إلى كفاءة أكبر في استهلاك الطاقة بنسبة تصل إلى 44% مقارنةً بمعالجات الأجيال السابقة.
• بفضل هذا المعالج تستطيع الهواتف الذكية الحديثة تشغيل نماذج متقدمة البرنامج كانت سابقا تقتصر على الحواسيب ومراكز البيانات الكبيرة.
• يمكن هذا المعالج الهواتف من تنفيذ مهام معقدة مثل معالجة الصور ومقاطع الفيديو والتفاعل الذكي مع التطبيقات.

تحسين تكنولوجيا الألعاب بوحدة الرسوم

• يعزز معالج سنابدراجون 8 إيليت من تجربة الألعاب عبر وحدة معالجة رسومات متقدمة توفر أداءً أعلى بنسبة 40%.
• تمتاز هذه الوحدة بتقنيات تتبع الأشعة التي تحسن من مستوى الرسومات والجرافيكس وهذا يرفع من واقعية الألعاب ويقدم تجربة أفضل للاعبين.
• يعزز هذا التحسن من عمر البطارية أثناء اللعب وهذا يسمح للمستخدمين بقضاء أوقات أطول في الألعاب دون التأثير الكبير على أداء البطارية.

تكنولوجيا تحليل النصوص والصور

• يتضمن المعالج وحدة معالجة عصبية متقدمة تعرف هيكساغون، والتي صممت خصيصا لتحليل البيانات مثل النصوص والصور بكفاءة عالية.
• تقدم هذه الوحدة تحسينات كبيرة في مجال التعرف على الصوت والنصوص وفهم الصور وهذا يسمح للأجهزة بالاستجابة بشكل ذكي ومباشر لاحتياجات المستخدمين.
• يساعد هذا التطور في تقديم اقتراحات تلقائية وذكية للمستخدم مثل تحسين جودة الصور بشكل تلقائي أو تقديم توصيات تعتمد على تحليل البيانات الشخصية.

وكيل الذكاء الاصطناعي تجربتة التفاعلية

• يقدم المعالج المدمج بإمكانيات تفاعل جديدة مع الهاتف حيث يمكن للمستخدم إصدار أوامر صوتية مباشرة لتنفيذ المهام.
• يقلل من الحاجة للتنقل بين التطبيقات المختلفة ويتيح تنفيذ المهام بطريقة طبيعية ومرنة مثل إرسال الرسائل.
• يوفر القدرة على فهم عادات المستخدم وهذا يسهم في تحسين التفاعل وتقديم تجارب أكثر تخصيصا وملاءمة للاحتياجات الشخصية.