أزعم أن صدور كل المصريين كادت أن تتمزق خوفا من ضياع مصر ولكن بعد العسر يسر، فعندما ظهر بريق أمل في رجل قل الزمان أن يأتي بمثله، ينتفض ويثور لمصر محاولا جديا أن يعيد أم الدنيا لمكانتها وينقذها، تلفح كل الشعب به ليقفوا معه أمام سخرية القدر التي طفحت لنا بشخوص ونظام أعتبر مصر "تكية"، نظام حاول فض ترابط المصريين...