بعد ما تنبأت بجدري القرود.. العرافة ليلى عبداللطيف تزلزل الجميع بتوقعات جديدة هي اشد خطورة.. الاسوء قادم وقد احذر من انذر

انت الأن تتابع خبر بعد ما تنبأت بجدري القرود.. العرافة ليلى عبداللطيف تزلزل الجميع بتوقعات جديدة هي اشد خطورة.. الاسوء قادم وقد احذر من انذر والأن مع التفاصيل

رياض - احمد صلاح - أعاد تداول مقطع فيديو قديم للبنانية ليلى عبداللطيف، الخبيرة بالأبراج، تصدرها عناوين الأخبار، حيث ظهرت فيه تتنبأ بظهور وباء يشبه الجدري يُسبب حكة شديدة بالجلد. هذا المقطع الذي يعود لسنوات سابقة، جدّد الاهتمام بعبداللطيف التي اشتهرت بربط توقعاتها بأبرز الكوارث والأوبئة العالمية.

وافادت تقارير إخبارية أن عبداللطيف تنبأت بظهور مرض جديد يثير الذعر والقلق، ما أعاد للأذهان مخاوف من الماضي مقرونة بمرض الجدري. هذه التوقعات باتت محل اهتمام خاصة مع تفشي فيروس "جدري القرود"، الذي صنفته منظمة الصحة العالمية كحالة طوارئ صحية عالمية.

التنبؤات السابقة لعبداللطيف كانت دومًا موضوعاً للجدل، وقد كسبت هذه المرة أصداء واسعة وبالأخص بعد الإعلان عن تسجيل إصابات بجدري القرود في أكثر من 12 دولة. الفيروس، والذي يُعتبر سلالة جديدة، يجعل تحذيرات عبداللطيف تبدو وكأنها نذير مبكر للواقع الذي نعيشه حاليًا.

وقد أشارت عبداللطيف في توقعاتها إلى أن المرض سيتسبب في حكة جلدية شديدة ويؤثر بشكل كبير على الصحة العامة. هذا دفع العديد للتساؤل حول ما إذا كانت قد تنبأت فعليًا بظهور "جدري القرود" قبل سنوات من اكتشافه فعليًا. الاستجابة للمقطع كانت غامرة، حيث عبر الكثيرون عن دهشتهم لدقة التنبؤات، فيما شكك آخرون فيها، معتبرين أن قد تكون مجرد مصادفة.

وفي الختام، يظل الجدل قائماً حول ما إذا كانت ليلى عبداللطيف تمتلك فعلاً القدرة على رؤية المستقبل، أم أن التطورات التي نشهدها هي ببساطة نتيجة لعوامل طبيعية وبيولوجية كانت محتمة بالوقوع. مع ذلك، تبقى توقعاتها محور اهتمام ونقاش لا ينتهي، خاصة بالنظر إلى التحديات الصحية المتزايدة التي يواجهها العالم اليوم.

أخبار متعلقة :