انت الأن تتابع خبر بكل جرأة و بدون ادنى خجل.. سألوا ميا خليفة عن أقوى ممثل صورت معه واستطاع اشباع رغبتها بشكل كامل؟.. أجابت دون خجل وكشفت مفاجأة صادمة افقدت المذيع النطق؟! والأن مع التفاصيل
رياض - احمد صلاح - أعادت صفحات عربية مختلفة على مواقع التواصل الاجتماعي نشر مقابلة سابقة للممثلة الإباحية اللبنانية الأمريكية ميا خليفة، التي أجرتها معها قناة بي بي سي الأمريكية، وكشفت خلالها العديد من أسرار عملها في عالم البورنو. تضمنت المقابلة أيضًا العديد من الأسئلة المحرجة التي أجابت ميا خليفة عن بعضها ورفضت الإجابة عن البعض الآخر.
ومن بين الأسئلة المحرجة التي وجهها المذيع لميا خليفة، كانت تلك التي طلب منها الكشف عن هوية الممثل الذي صورت معه مشاهد إباحية وكان قويًا واستطاع أن يشبع رغبتها. ولكن ميا خليفة رفضت الإجابة على تلك السؤال واكتفت بضحكة ساخرة.
وتحدثت ميا خليفة أيضًا عن سبب انضمامها لصناعة الأفلام الإباحية، على الرغم من أنها عربية من أصول لبنانية. وأوضحت أن هذا المجال لا يقتصر على فئة معينة ولا يتعلق بكونها من أسرة محترمة أو غير محترمة. وأشارت إلى أنها مرت بظروف صعبة في طفولتها وعانت في حياتها، مما دفعها للانضمام إلى هذه الصناعة.
وأضافت خليفة أنها لم تكن ملفتة للأنظار في الماضي، ولكن عندما دخلت الجامعة للدراسة، قررت تغيير شكلها لكي تجذب الانتباه. وقد فقدت الكثير من وزنها في ذلك الوقت.
وحول دخولها مجال الأفلام الإباحيّة، قالت ميا خليفة إنه في بداية الأمر عُرض عليها العمل كعارضة أزياء. وأخبروها أن جسمها جميل ويمكن أن تكون نموذجًا للعرض العاري. وعندما ذهبت إلى الاستوديو في منطقة "ميامي" بولاية "فلوريدا" الأمريكية، وجدت احترامًا كبيرًا هناك. وكان كل من يعمل هناك لطيفًا، لذا لم يكن هناك أي احراج وكانوا يلتقطون الصور كأنهم عائلة. وبعد ذلك، عُرض عليها العمل في الأفلام الإباحيّة وتم تقديم عقود العمل. وعُرض عليها المال، وكان عمرها في ذلك الوقت 21 عامًا.
وكشفت ميا خليفة أنها تواجه ضغوطًا نفسية عندما تكون في الأماكن العامة وتشعر بأن الناس قد عرفوا كل خصوصياتها وشاهدوا ما تحت ملابسها.
وقالت إن العاملين في مجال الأفلام الإباحيّة يتعرضون لضغوط كبيرة ويفعلون أشياء لا يريدونها. وأكدت أنها لا تستطيع حذف أفلامها الإباحيّة من جوجل.
وأضافت ميا خليفة أن ما يحدث في الأفلام الإباحيّة مجرد تمثيل. وأنها جربت العديد من العلاقات العاطفية. وتابعت أن قواميس الإباحيّة جدًا متناقضة. وما يرونه الرجال في الفيديوهات ويتوقعونه من النساء في الحياة الواقعية أمر غير واقعي ولا يمكن لأحد أن يصبح بهذه المثالية.
أخبار متعلقة :