ضربه موجعه لدول الغنية ..ظهور بحيرة نفط في هذه الدولة الفقيرة.. ستصبح أغنى من السعودية والامارات واقوى من أمريكا وروسيا..!

الرياض - محمد الاطلسي - كشف صندوق النقد الدولي أن جمهورية Guyana، حققت نجاحات كبيرة ونمو اقتصادي كبير جعلها تنافس الدول العظمى وتتقدم بخطوات ثابتة نحو التحكم بالعالم، وذلك بعد اكتشافها احومنذ اكتشاف النفط في غايانا -قُبالة سواحلها- في عام 2015، ازداد الاهتمام الدولي بموارد البلاد النفطية، ولا سيما فيما يتعلق بإمكاناتها النفطية

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وإمكانات مختلف القطاعات النامية بها، وهو تطور مدفوع بالمكتسبات الممكنة من قطاع النفط والغاز في غايانا.واستطاعت جمهورية Guyana أن تحتل صدارة ترتيب دول العالم من حيث معدل النمو المتوقع لعام2022، والذي بلغ 57.6%، وفقاً للصندوق، الذي كشف أيضاً أن غايانا قد تمتلك أعلى إنتاج نفطي للفرد في العالم، متقدمة على السعودية ودول الخليج.غويانا من الفقر المدقع إلى الثراء الفاحش وسط ضغط عالمي على زيادة إنتاج النفط والاستثمار في الذهب الأسود، ظهرت غويانا بين عشية وضحاها كواحدة من أبرز الدول النفطية الجديدة، لتتحول الدولة التي عاشت عصورا من الفقر، إلى واحدة من أغنى دول العالم بحسابات النفط.جمهورية غويانا التي يبلغ عدد سكانها 800 ألف نسمة، كانت مستعمرة هولندية سابقة، وتعد من أفقر دول العالم، وتعيش شرائح واسعة من سكانها بدون كهرباء أو مياه نظيفة أو الوصول إلى خدمات صحية مناسبة، لكن ذلك قد يتغير مع الاكتشاف الأخير لرواسب النفط البحرية الغنية في منطقة تعرف باسم حوض غويانا. حيث وُجد أن غويانا، لديها احتياطيات مؤكدة لا تقل عن 10 مليارات برميل من النفط، ومن المحتمل أن تكون أكثر من ذلك بكثير وفقاً للخبراء. وهذا يجعلها الدولة ذات أعلى احتياطيات نفط للفرد في العالم – والذي يستهلك 99.4 مليون برميل من النفط يومياً.وتُقدر السلطات في غايانا أن عائدات البلاد من النفط قد تبلغ 10 مليارات دولار بحلول نهاية العقد، بحسب ما نشره موقع جاميكا أوبسيرفير (Jamaica Observer)، في يوليو/تموز 2023. ووفقًا لتقديرات محللي صناعة النفط، من المُرجح وصول إنتاج النفط في غايانا إلى 1.7 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2035، بحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصةإنتاج النفط في غايانا.. الأعلى بحلول 2027 منذ الاكتشاف الأول في عام 2015، وجد تحالف بقيادة شركة النفط الأميركية الكبرى إكسون موبيل، جنبًا إلى جنب مع شركائها هيس كورب الأميركية وسينوك الصينية، أكثر من 11 مليار برميل من النفط والغاز في كتلة شاسعة تغطي 6.6 مليون فدان، على بعد نحو 120 ميلًا ( 190 كم) قبالة الساحلتياطات نفطية ضخمة يسيل لها اللعاب.

 

ومنذ اكتشاف النفط في غايانا -قُبالة سواحلها- في عام 2015، ازداد الاهتمام الدولي بموارد البلاد النفطية، ولا سيما فيما يتعلق بإمكاناتها النفطية وإمكانات مختلف القطاعات النامية بها، وهو تطور مدفوع بالمكتسبات الممكنة من قطاع النفط والغاز في غايانا.غويانا من الفقر المدقع إلى الثراء الفاحش وسط ضغط عالمي على زيادة إنتاج النفط والاستثمار في الذهب الأسود، ظهرت غويانا بين عشية وضحاها كواحدة من أبرز الدول النفطية الجديدة، لتتحول الدولة التي عاشت عصورا من الفقر، إلى واحدة من أغنى دول العالم بحسابات النفط. جمهورية غويانا التي يبلغ عدد سكانها 800 ألف نسمة، كانت مستعمرة هولندية سابقة، وتعد من أفقر دول العالم، وتعيش شرائح واسعة من سكانها بدون كهرباء أو مياه نظيفة أو الوصول إلى خدمات صحية مناسبة، لكن ذلك قد يتغير مع الاكتشاف الأخير لرواسب النفط البحرية الغنية في منطقة تعرف باسم حوض غويانا. حيث وُجد أن غويانا، لديها احتياطيات مؤكدة لا تقل عن 10 مليارات برميل من النفط، ومن المحتمل أن تكون أكثر من ذلك بكثير وفقاً للخبراء. وهذا يجعلها الدولة ذات أعلى احتياطيات نفط للفرد في العالم – والذي يستهلك 99.4 مليون برميل من النفط يومياًوتقدر السلطات في غايانا أن عائدات البلاد من النفط قد تبلغ 10 مليارات دولار بحلول نهاية العقد، بحسب ما نشره موقع جاميكا أوبسيرفير (Jamaica Observer)، في يوليو/تموز 2023. ووفقًا لتقديرات محللي صناعة النفط، من المُرجح وصول إنتاج النفط في غايانا إلى 1.7 مليون برميل يوميًا بحلول عام 2035، بحسب المعلومات التي رصدتها منصة الطاقة المتخصصة.إنتاج النفط في غايانا.. الأعلى بحلول 2027 منذ الاكتشاف الأول في عام 2015، وجد

 

 

تحالف بقيادة شركة النفط الأميركية الكبرى إكسون موبيل، جنبًا إلى جنب مع شركائها هيس كورب الأميركية وسينوك الصينية، أكثر من 11 مليار برميل من النفط والغاز في كتلة شاسعة تغطي 6.6 مليون فدان، على بعد نحو 120 ميلًا ( 190 كم) قبالة بناءً على خطط التوسع الحالية، يتوقع التحالف ضخّ 1.2 مليون برميل نفط يوميًا في عام 2027، ما يجعل غايانا متقدمة على فنزويلا المجاورة من حيث الإنتاج، وكذلك على كل منتجي النفط في أفريقيا، باستثناء نيجيريا ووفقًا لأحدث بيانات حصص الإنتاج الصادرة عن تحالف أوبك+، فيما يتعلق بمنتجي النفط في أفريقيا، فإن فنزويلا ستتفوق على أنغولا التي يبلغ إنتاجها في يوليو/تموز الجاري نحو 1.502 مليون برميل يوميًا، وتعدّ ثاني أكبر منتج في أفريقيا، تليها الجزائر 1.039 مليون برميل يوميًا في يوليو، وهي ثالث أكبر منتج في القارّة السمراء، بينما تتصدّر نيجيريا بـ 1.799 مليون برميل يوميًاوسيمنح ذلك أيضًا غايانا أعلى إنتاج نفطي للفرد في العالم، متقدمة على دول الخليج، مثل الكويت وقطر والسعودية ولدى إكسون موبيل وشركائها خطط كبيرة تتعلق بالنفط في غايانا؛ إذ يوجد أكثر من 300 عامل على متن أول سفينتين ممّا يمكن أن يصل إلى 10 سفن إنتاج عائمة، بتكلفة نحو 2 مليار دولار لكل منها.

.ومن المتوقع أن ينمو الاقتصاد غير النفطي في غايانا بنسبة 7.7% هذا العام، وفقًا لتقديرات شركة إرنست ويونغ للخدمات، على الرغم من أن هذا يعدّ بعيدًا عن النمو البالغ 47.5% الذي تتوقعه لإجمالي الناتج المحلي في غايانا، بما في ذلك النفط. كان التحالف يضخّ 120 ألف برميل من النفط يوميًا في بداية عام 2022، ويخطط للوصول إلى 360 ألفًا بحلول نهاية العام.كما يستعد لسفينة ثالثة تضيف 250 ألف برميل يوميًا بحلول أواخر عام 2023 -6 أشهر قبل الموعد المحدد-، وقد طرح خططًا لإنفاق 10 مليارات دولار لتطوير منطقة بحرية رابعة بسفينة أخرى.أعلن رئيس غايانا، محمد عرفان، أنه من المتوقع بلوغ متوسط إنتاج النفط في مربع "ستابروك" بالبلاد نحو 1.2 مليون برميل من النفط يوميًا بحلول نهاية عام 2027. ويبلغ متوسط إنتاج النفط في غايانا -حاليًا- 400 ألف برميل يوميًا. ينما يبلغ إجمالي احتياطيات النفط القابلة للاستخراج في غايانا ما يزيد على 11 مليار برميل من النفط، ويحتل احتياطي النفط الخام بالبلاد المرتبة الـ17 على مستوى العالم والثالثة في أمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي. وتُشير التقديرات إلى أن غايانا من المتوقع أن تستقبل عائدات بقيمة 10 مليارات دولار بحلول نهاية العقد الجاري.

 

ويُقدر محللو الصناعة أنه بحلول عام 2035، سيصل إنتاج النفط في غايانا إلى 1.7 مليون برميل يوميًا، متجاوزًا إنتاج الولايات المتحدة من النفط، لتُصبح رابع أكبر منتج للنفط في العالم