انت الان تتابع خبر فنان مصري عشق هذه الممثلة ولم يصبر فعاشرها اثناء التصوير لشدة جمالها.. وما حدث في الأخير لا يتوقعه عقل ! والان مع التفاصيل
الرياض - روايدا بن عباس - ولدت في 22 من يونيو عام 1960 بمدينة الإسكندرية، لأسرة فنية فوالدها هو الفنان عبد المقصود صدقي كما أن والدتها ممثلة مسرحية في السابق، وتخرجت من كلية الآداب من جامعة الأسكندرية.
بدأت سميرة صدقي العمل الفني خلال الأعمال السينمائية بمنتصف سبعنيات القرن العشرين، لكن جاء نجاحها خلال الأعمال المسرحية والتلفزيونية بالأدوار الثانوية الذي شاركت بها، وقد توقفت عن العمل الفني عدة مرات وذلك بسبب أنشغالها بالدارسة.
روت الفنانة المصرية سميرة صدقي، مشهد اغتصابها الذي تحول إلى حقيقة وذلك في أحد أفلامها مع ممثل مصري شهير. وقالت خلال لقائها ببرنامج "صح النوم" على فضائية "LTC" : "كنا بنصور مشهد على السرير، في فيلم العذراء والجدي، وأثناء التصوير فوجئت بمحيي إسماعيل بيحضني بشدة فخفت وسبته وجريت من الاستوديو وقعدت أصوت".
وأضافت: "قلت في إيه وسبت الاستوديو ورفضت التصوير وقلت إحنا بنمثل هو في كده".
وقدمت صدقي أولى تجاربها التمثيلية من خلال مسرحية "راجل مفيش منه" ، أما عن أولى تجاربها السينمائية فكانت من خلال فيلم "الفقراء أولادي"، كما شاركت في فوازير "فطوطة" الشهيرة.
ومثلت سميرة صدقي في العديد من الافلام والتي كان لها بصمة منها: «أين المفر» مع الفنان محمود ياسين، «أسوار المدبح» مع الفنان الكبير فريد شوقي، «رجب الوحش» مع فريد شوقي، «الصعلوك والهوانم» مع فاروق الفيشاوي، «حب فوق السحاب» مع محمد عوض، «الطيب و الشرس و الوحش»مع سعيد صالح و وحيد سيف، «سجن بلا قضبان» مع محمود ياسين.
أخبار متعلقة :