انت الأن تتابع خبر "ولا تخطر ع بالك من قبل" ...فنجان واحد من هذة العشبة سوف يهدئ اعصابك ويخفف كل اوجاعك..ياريتين عرفتها من زمان...! والأن مع التفاصيل
رياض - احمد صلاح - هناك العديد من الأعشاب التي تدعم وتغذي الجهاز العصبي المركزي، بالإضافة إلى أنها تساعد في استعادة التوازن والراحة في الجسم على غرار الغذاء الصحي الذي يمد أجسامنا بالعناصر الغذائية اللازمة، يمكن للأعشاب أيضًا محاربة مشاعر التوتر والقلق حيث تحتوي أجسامنا على أكثر من 7 تريليونات عصب مسئولة عن نقل الرسائل من الدماغ إلى باقي أجزاء الجسم، والعكس صحيح.
مرخيات الأعصاب
- تعد مرخيات الأعصاب من الأعشاب التي تقدم دعمًا مهدئًا للجهاز العصبي، وتعتبر البديل الطبيعي الأقرب للمهدئات التقليدية من بين هذه الأعشاب، البابونج، الجنجل، اللافندر، بلسم الليمون، وزهرة الآلام.
الأعشاب الشائعة التي تساعد في تخفيف التوتر
البابونج
- يعد البابونج من الأعشاب المهدئة التي تساعد على تخفيف الضغط النفسي المعتدل، وتساعد على الاسترخاء يتمتع البابونج بخصائص مهدئة ويستخدم في العلاج بالروائح أظهرت دراسة عام 2016 أن مستخلص البابونج يساعد في تقليل القلق والأرق، كما يقلل بشكل كبير من أعراض اضطراب القلق العام (GAD) على المدى الطويل.
الناردين
- مشتق من جذر نبات حشيشة الهر، ويعد من الأعشاب الفعالة في تقليل القلق والتوتر والاكتئاب أظهرت دراسة عام 2004 أن الناردين يمكن أن يساعد في تقليل القلق وتحسين النوم من خلال زيادة مستويات GABA في الدماغ يتوفر الناردين كمكمل غذائي أو مستخلص سائل أو في شكل شاي.
شوفان بلايز
- على الرغم من أن الشوفان غالبًا ما يُستهلك كوجبة إفطار، يمكن استخدام بذوره أو قش الشوفان لصنع شاي مغذي تعتبر أعشاب الشوفان منشطًا لطيفًا للجهاز العصبي، وتساعد على تقليل التعب ودعمه على المدى الطويل دون تأثير مهدئ قوي.
اللافندر
- يؤثر اللافندر على الجهاز العصبي السمبتاوي، الذي ينظم العمليات الجسدية المرتبطة بالقلق مثل معدل ضربات القلب والتنفس وإفراز الهرمونات يحتوي اللافندر على مادة تربين تعرف باسم “لينالول”، وهي مسؤولة عن خصائصه المضادة للاكتئاب، وقدرته على استرخاء العضلات ورفع الحالة المزاجية.
بلسم الليمون
- بلسم الليمون هو عشب ذو رائحة ليمونية ينتمي إلى عائلة النعناع موطنه الأصلي هو أوروبا وشمال إفريقيا وغرب آسيا، ولكنه يزرع في مختلف أنحاء العالم يعرف بلسم الليمون بقدرته على تهدئة التوتر والمساعدة في الاسترخاء، كما أظهرت الدراسات أنه يساعد في تنظيم الحالة المزاجية.